يا خي أحّه
إنطباعات أبو الليل عن حاجات تبضن..
الثلاثاء، ديسمبر ١٦، ٢٠٠٨
أورجزمه كمان و كمان
و أنت يا "منتظر" حملت حذاءك.. لكنك قذفته
فنام المستضعفون في الأرض منتشين بعد هزتين..
ربما يفيقون بعد دهرين..
لينتظروا من جديد..
قاذف حذاء آخر..
و
أورجزمه
يعقبها نوم.... عميق.....
يا خي أحّه..
الأربعاء، يناير ٢٣، ٢٠٠٨
دلّعونا يا دلعونا*
و رغم كل شئ لازلنا نملك
القدرة
على ترويض الأسود بكل شجاعة و إقدام, و تحويلها إلى قطط مستأنسة..
........................
*دلعونا الغير مشدّدة
........................
يا خي أحّه..
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب