الثلاثاء، ديسمبر ١٦، ٢٠٠٨

أورجزمه كمان و كمان




و أنت يا "منتظر" حملت حذاءك.. لكنك قذفته
فنام المستضعفون في الأرض منتشين بعد هزتين..
ربما يفيقون بعد دهرين..
لينتظروا من جديد..
قاذف حذاء آخر..
و أورجزمه يعقبها نوم.... عميق.....



يا خي أحّه..

الأربعاء، يناير ٢٣، ٢٠٠٨

دلّعونا يا دلعونا*



و رغم كل شئ لازلنا نملك القدرة على ترويض الأسود بكل شجاعة و إقدام, و تحويلها إلى قطط مستأنسة..


........................
*دلعونا الغير مشدّدة
........................

يا خي أحّه..