الوزير الفنان معتكف...ويرسم
حين يناديني الأحمربعد اعتكافه, عاد الوزير المعتكف إلى فرشاته ليبدع من جديد, و ليخرج ما بداخله من انكسارات فيغزلها طيفاً من من سبات الزيزفون المعطر برذاذ قرمزي يتجول بين تباريح العقيق المنتشي بأورجازم بنات الشرانق المسحورة في ليلة تبحث عن قلادة يعسوب بحتضر.
فكانت هذه اللوحة الجديدة, هذه الدرة الفريدة "حين يناديني الأحمر"..
..................
تحديث:
أعلن رسام مغمور يدعى "فتوح الخرم" أن اللوحة المعروضة أعلاه سُرقت من ورشته يوم الاثنين الماضي و هي تحمل إسم "إديني السقط في الحساس" و جاري عمل التحريات اللازمة عشان كل حد ليه حق ياخده لامؤاخذة..
تحديث2:
لا زال الغموض يكتنف النسب الحقيقي للوحة الأزمة "حين يناديني الأحمر" أو "إديني السقط في الحساس" و خصوصاً بعد أن وُجد على ظهر اللوحة الحرفان الأول و الثاني من اسم صاحبها, لكن للأسف بدون (تنقيط) فزاد الالتباس, و سنقوم بموافاتكم بكل ما يستجد في هذا الصدد ترسيخاً لإيماننا بالشفافية و الألماظية و كده..
يا خي أحه..
تحديث:
أعلن رسام مغمور يدعى "فتوح الخرم" أن اللوحة المعروضة أعلاه سُرقت من ورشته يوم الاثنين الماضي و هي تحمل إسم "إديني السقط في الحساس" و جاري عمل التحريات اللازمة عشان كل حد ليه حق ياخده لامؤاخذة..
تحديث2:
لا زال الغموض يكتنف النسب الحقيقي للوحة الأزمة "حين يناديني الأحمر" أو "إديني السقط في الحساس" و خصوصاً بعد أن وُجد على ظهر اللوحة الحرفان الأول و الثاني من اسم صاحبها, لكن للأسف بدون (تنقيط) فزاد الالتباس, و سنقوم بموافاتكم بكل ما يستجد في هذا الصدد ترسيخاً لإيماننا بالشفافية و الألماظية و كده..
يا خي أحه..
22 تعليقات:
الحق لازم يرجع لصحابه
بس لازم ليه
مفيش حاجه أسمها لازم أحنا فى مصر
بس اللوحه دى مهمه لأنها بتمثل لنا حقبه تاريخيه مهمه وبتأكد على حقنا فى التوحد من اجل الحريه الضائعه فى لاظوغلى وأحيانآ تحت بير السلم
-------------------
أبو الليل
بمناسبة الرفيقه فرقوسه (قطتك ) أنا كمان عندى قطه مناضله أسمها كيتــى
هى عباره عن مخلوق صغير جميل ولكنه يمتلك روح التغيير والمبادره
فيمكنه قلب الغرفه رأسآ على عقب من أجل التغيير مناديآ بــحقه الطبيعى فى التحرر من قيود البشر
وقد قامت كيتــى الصغيره بالدخول فى معركه غير متكافأه مع عدد من القطط الشوارعيه مما أسفر عن أصابتها بالعديد من الكدمات والخربشات حتى تركوها جثه هامده وقد قابلتها بالصدفه فقمت بنقلها الى منزلى و جارى علاجها وقد تحسنت وتجولت فى الشقه تعلن عن رفضها الأستسلام للقطط المدعوه-- الماو (البلدى ) وحقها الطبيعى فى اللعب فى اى مكان
المشكله أنها بدأت فى خربشه الستائر والملابس واللعب فى كل مكان كما لو كانت أستعبدتنى
ومن هذا المنبر أناشد القطط أن يترفقوا بالبشر وأن يتعايشوا معهم فى سلام
وفى النهايه أرجو قبول تحياتى
وسلامى الى جميع المبضونين والمبضونات
يا أخى أحه بجد
ملحوزززززززززه
عندك فكره عن المدون رامى اللى اتقبض عليه وهل تم الأفراج عنه أرجو سرعة الرد فى حالة علمكم بأى اخبار
نياووووووووووووووو
نياوووووووووووووووو
هههههههههه يا ابن الايه يا أبو الليل
بس فيه حاجة كنت عايز أقولها
موضوع محيرني ويثير في نفسي شكوك كلما أمعنت التفكير وهو
لماذا كلما يخرج علينا الوزير اللامؤاخذة ده بتحفة من تحفة اللي تفقع البضان والمبايض ييجي عم فتوح الخرم ويقول أنا اللي راسمها الأول
عايزين نشوف ما هي الدوافع واللاسباب التي أدت الى هذا الخلاف بين الوزير والخرم مع ان المفروض انهم يكون بينهم منافسة "شريفة" واحنا في الاخر اللي نستفيد و"نثقف" للمفتوح فيهم ونطلع ميتين أم اللي يبضنا
هاي ابو الليل عامل ايه يا نجم انا اول مره اكتبلك بس الصوره دي انا عارف قصتها وعارف ازاي سياده الوزير جاب فكرتها انا اقوللك ي سيدي
سياده الوزير ما كنش معتكف لوحده كان معتكف ومعاه حد (راجل \ ست ) الله اعلم ما بحبش اظلم حد بس ده اللي حصل
الحد : انت بتاعك حلو قوي
الوزير : انت بتاعك احلي
ده اللي انا اعرفه
بس مش عارف ده بتاع مين بالظبط
لو بتاع الوزير يبقي اللوحه مش بتاعته اصل مش معقول الوزير المحترم يقف ادام المرايا عريان ويرسم بتاعه
لو بتاع الحد اللي كان معتكف معاه يبقي اللوحهبتاعته والوزير لامؤاخذه خول
ويا اخي احــــــــــــــــــــــه
الرجاء من الأخوة الكرام متابعة آخر تحديث للتدوينة و دمتم
:)
هاهاهاها
يا ترى الحرف التاني يبقى لحسني و لا الخرم؟
شديدة يا بو الليل
ربنا يجازيك يا معلم و الله ضحكتني موووووت
انا مش قادر أبطل ضحك
و ليكن شعارنا الأبدي
كس أم الفيل أبو عين قزاز
اممممممممم
متههيجلي كده اني فهمت معنى اللوحة دهية
اللوحة دي من ايام التار اللي كان بين عيلة حسني ودي عيلة عريصة جصدي عريضة جوي حدانا وعيلت أبو خرم ودي كمان عيلة وااااسعة جوي ورسمهى واحد منيهم وكان جصده يجول ان الدم حيبجى للركب وشكله كده كان واد مجطع طيزه بالمطوة وميهموش حد
وعلى فكرة الحرفين دول يا اخوننا ملهومش دعوة باسم الرسام ده هو كان جصدة يجول "فيه حاجي؟"
وع العموم تطلع بتاعت الوزير او بتاعت الخرم مش فاجة كتير أهم الاتنين مفتوحين
اممممممممم
متههيجلي كده اني فهمت معنى اللوحة دهية
اللوحة دي من ايام التار اللي كان بين عيلة حسني ودي عيلة عريصة جصدي عريضة جوي حدانا وعيلت أبو خرم ودي كمان عيلة وااااسعة جوي ورسمهى واحد منيهم وكان جصده يجول ان الدم حيبجى للركب وشكله كده كان واد مجطع طيزه بالمطوة وميهموش حد
وعلى فكرة الحرفين دول يا اخوننا ملهومش دعوة باسم الرسام ده هو كان جصدة يجول "فيه حاجي؟"
وع العموم تطلع بتاعت الوزير او بتاعت الخرم مش فاجة كتير أهم الاتنين مفتوحين
لا يوجد مصرى غير مقتنع بالمثلية بتاعت فاروق حسنى
الا قليل القليل
ولاكن انا بقول الله اعلم
بالنسبة للفيل ابو عين ازاز فانتم عارفين
هاي ابو الليل انا جديد في البلوج وعامل بلوج اسمه ahmedkalabala يا ريت تشرفني بالزياره وتقولي ايه رايك في القصه او الحكايه اللي انا كاتبها
اللوحة ليست الا تصميمات توجيهية للمتلقى، والاجزاء فيها ليست الا كينونات بصرية مكتملة ولانهائية، أما
الاحساس فهو حاد والتقمص العاطفى ملتحم بالجو المنبعث من الارجاء، متواءم مع بقية المفردات والاشكال المتوهجة والتى تقتضى تحققا تشكيليا دقيقا ، خاصة اذا ما اضيف لها الحالة الداخلية والتى ينبغى تصويرها حتى تتوحد مع سيكلوجية المتلقى المشدوه امام عبثية الانقاض و جدلية العلاقة فى "الحنطة السوداء التى قد تبدو ....
و
لازالت محاولات قراءه اللوحة مستمرة حتى توافينا بأخر التحديثات والتى قد تعدل النص ذهابا او ايابا وفقا لاسم صاحبهاوالله المستعان و
يخرب بيت عقلك يا ابو الليل ،
كالعادة رائع (بذمتك مش انت اللى راسمها ؟؟ - طب عينى فى عينك كده؟)
دا انت جبار
ياابوالليل
يا جماعة
ماحدش خد بالة من الاسقاط فى اسم الوزير قبل كدة ابدا
يعنى مثلا هل من قبيل الصدفة ان الوزير يبقى اسمة فاروق حسنى
والرئيس اسمة برضة حسنى
هل هى علاقة حميمة لم نسمع عنها من قبل وارادو الاشارة اليها بهذا الرمز
الى اللقا فى امن الدولة قريباانشا اللة
يا جماعة...رامي خرج
...................
هو اي واحد لذيذ و حلو و شلمنتي كدة يعجبه بيرحاه على طول
مش لازم احمر يعني
ممكن اسمر برضه
بس بيعتمد في الاساس على حالته
اذا كان صاحي ولا نايم ولا مصهين كدة
صديقى .. لن تتخيل مدى تأثرى باللوحة الفذة - سواء كانت تبع الوزير أو الخرم - ففالنهاية الفن ..فن
اندهشت من تناسق الألوان الغير مسبوق - انفعلت بالرموز و ما جعلنى أبكى من النشوه هو تلك الفئران الثلاثة الخرساء القابعة فى سكون لحراسة الكتلة الحمراء فوقهم أو انتظار الأنقضاض عليها أول ما المدفع يضرب
أبعاد كثيرة لا يتسع المجال فى مدونتك لسردها لأننا غير متخصصين
أفضل الأسم الأصلى الخاص بالسقط فى الحساس لأن اللوحة حساسة و انت حساس و المعلقين حساسين و الدكتور حساس و هذا شئ طبيعى وقت تغير الفصول - و ننصح الجميع بمرهم مضاد للحكه -
بالمناسبة انا أعرف فنان آخر يفضل مقولة :حين ينادينى الأبيض لأن الأحمر تقيل على سدره و بيخليه يكح و غالبا ده السبب الوحيد فى عودته الحميده .... و أدينى
يا فندم تحياتي على الاستيعاب المتقدم لمجريات الأمور في مصر المحروسة .. بلد العجايب .. زمان كنا نعرف ان الهند ام العجايب .. لكن بما اني عايش مع هنود بقالي 5 سنين .. احب أقولك ان مصر هي ام العجايب دلوقتي .. الحياة اليومية المصرية بقت فيلم هندي
تحياتي واعجابي .. مش عارف ازاي كنت تايه عن مدونتك ... لكن ملحوقة
http://enbee-world.blogspot.com
يا جماعه كل واحد حر فى فكره وراية حتي لو اختلفنا معاه
ولية مش عندنا ثقافة تقبل راي الاخر والرد علية بموضوعية بدون شتيمة وتشهير
الهيج الموضوع ان الحكومة قررت تعتبرة كبش فداء الفترة الحالية
هو انتوا دخل عليكم حركات مجلس الشعب ونوابة فى الهجوم على الوزير
طب مهو عمل مليون كارثة قبل كدا اشمعنا المرة دي ؟
الوزير حتي لو غلطان بس اعتقد فية حاجات كتير بتضر باسلامنا اكثر من قضية مجرد راي واحد فى الحجاب
فى قضايا تخص صميم الدين مش ظاهرة
زي الامانة والعدل والاخلاص وتقوي القلوب ونقاء الضمائر
بنمسك احنا فى قشور الاسلام وسايبين اصلة واساسة
كان ممكن يترد على الوزير بهدوء وموضوعية بعيد عن التكفير والصياح والعويل والشتيمه
ولو.. الراجل برضو حر في رأيه، الحجاب بالنسباله كخّة و حاسس إنه مقرف.. هو حر..
و أبو الليل حر يتريق عليه..
و أنا كمان حر لما أكتب البوست دا..
الوحيد اللى مش حر هو اللى بيقعد على الخازوق " وفي رواية أخرى الكرسي الكبير " و مكنش ينصح تستخدم اللون الأحمر.. عايز جيوفارا يطلعلك من التربة يقولك لوثت الشيوعية؟
تحياتي البنفسجية .
والله يا استاذ فوزى الواحد مش عارف يقول ايه فى الناس دى معدش غير الخولات كمان بيفتو فى الحجاب
طب يروح ألأول يشوف حد يسد له خرم طيزه وبعدين يبقى يفتى
سلامونتى
احااااااااااااااااااااااااا فى كيس وكدا بقى
إرسال تعليق