الثلاثاء، أبريل ١١، ٢٠٠٦

لمصر لا للصحفيين


إمبارح و أثناء جولتي االمعتادة في شوارع قاهرة المعز و أنا أستقل سيارتي الفولكس المهكعة لمحت فوزي إعتصامات بالصدفة و هو شايل كرتونة كبيرة على دماغه في أحد الأحياء الشعبية بالعاصمة, و أثناء ما كان بيجري وقعت من الكرتونة ورقة, نزلت من العربية فوراً و رحت منقضّ على الورقة الطائرة عشان أشوف فيها إيه, لقيتها عبارة عن بوستر لاعتصام يوم 16 أبريل للتضامن مع الصحفيين..
و الله يا فوزي شكلك حتعكم العكمة المتينة..
ربنا يهدّك يا فوزي..
أحه..

6 تعليقات:

Ahmad Gharib يقول...

والله الواد ده جدع بيطلع فلوس حلال اهوه

وتحياتى ااصادقو للمعتصمين

تفتكروا امن الدوله بتقسم معاه

اكيد فيه واحد من امن الدولة بيقولوا على المواعيد وبياخد نسبه من المكسب

غير معرف يقول...

فوزي اعتصامات ده ما بيضيعش وقت و واكلها والعة
:))

غير معرف يقول...

الناس دول بتهرج و غاويه هيصه. أنا سمعت حيجيبوا دي جي و رقاصه و احتمال يجيبوا حكيم، و طبعا المزز حتبقي بالهبل

Ahmad Gharib يقول...

بيتهيالى ان ابوالليل بينبهنا لموضوع الصحفيين عن طريق فوزى اعتصامات

غلابة الصحفيين الى يقول كلمة الحق يترمى فى السجن وسايبين الصحف الصفرا يعملوا فيها مناضلين

ياخى احه بجد

غير معرف يقول...

يا عم ابو الليل
حاتحسدوا القرد على حمار طيزة؟
يعنى البلد غرقانة حرامية
و لما سى فوزى اعتصامات يحاول يسترزق
تبصوا لة فى اللقمة اللى بيطلع دين اهلة علشان يدوقها؟
بجد.......
احة ناشفة المرة دى

غير معرف يقول...

best regards, nice info challenge response spam filter